هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نور الدين العلوي يكتب: يبدو أنها ضربة الفأس في القبيلة العربية، هذه ضربة فأس في رأس نظام العالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، ينقصنا فقط شيء من الصبر الغزاوي لانتظار النتائج، أما المؤشرات فقد صارت محل إجماع.
شريف أيمن يكتب: قد نكون نشهد في هذه السنوات العصيبة؛ منذ عام 2011، اضطرابات مؤدية إلى تغيرات إقليمية، إما بيد الجماهير أو بأيدي فصائل المقاومة، وهذه التغيرات الإقليمية إذا استطاعت وضع الشعوب على مسار تحرير إرادتها، فستصل إلى تغيرات عالمية لا إقليمية فحسب..
إبراهيم الديب يكتب: لا بد من العمل البحثي، حتى يتمكن أهل الإيمان من فهم ما يجرى ومن ثم البحث في كيفية مواجهته. الإخوان المسلمون من أعظم ممتلكاتهم القوة البشرية النوعية في كل المجالات الإنسانية والكونية، من مئات الأساتذة العاملين في أعرق جامعات العالم -ومعلوم أن العمود الفقرى لمراكز البحوث هو القوة العقلية العلمية- ينتظرون قيادة كبيرة ومشروعا علميا جادا
فاسم قصير يكتب: بعد ثمانية أشهر على معركة طوفان الأقصى أصبحت القضية الفلسطينية هي القضية الأولى في العالم أجمع، وها هي صراخات وآلام الشعب الفلسطيني تطرق مسامع العالم من جامعات وشوارع ومؤسسات دولية وتتردد على كل المستويات الفكرية والسياسية والاجتماعية والحضارية، والأهم أن نكون نحن على مستوى هذا التحدي وأن نقدّم المشروع الحضاري البديل القادر على نشر العدالة الحقيقية والمدافع الحقيقي عن حقوق الإنسان وحرياته
ساري عرابي يكتب: من هذا الذي أمكن في أزمنة ماضية أن يرد على خياله أنّه سيأتي زمان على العرب تمنع فيه دول عربية مواطنيها من إظهار التعاطف مع الفلسطينيين؟ يمكن ملاحظة أنه يمكن لمواطني دولة عربية على منصة X مثلا؛ إدانة المقاومة الفلسطينية والهجوم عليها..
حامد أبو العز يكتب: الأزمة التي تتكشف فصولها في رفح، على خلفية الهجوم الإسرائيلي المحتمل، تشكل منعطفا حاسما بالنسبة للمجتمع الدولي والدول العربية. إنها لحظة تدعو إلى التأمل والتحرك، وتدفعنا لإعادة النظر في أساليبنا في التعامل مع الدبلوماسية الدولية، وحل الصراعات، والمساعدة الإنسانية
محمد صالح البدراني يكتب: ستديم العبث ما لم ينهض فكر إصلاحي يقود التغيير يتعامل مع الأفهام وإعادة تنظيم مخرجات المدنية ويعلم كيف يستخدم أوراق القوة بدل التيه والتبديد.
حسن أبو هنيّة يكتب: العالم الذي توجد فيه الولايات المتحدة اليوم مختلف تمام الاختلاف عن الماضي، إذ يشهد العالم في الوقت الراهن توجهات جديدة، فالبلدان الناشئة تنهض بقوة وسرعة غير مسبوقة، والتكنولوجيات العسكرية للقوى الكبرى تزداد انتشارا تدريجيا، وأخذ ميزان القوى الدولي يتحول نحو هيكل متعدد الأقطاب..
ساري عرابي يكتب: لا شيء أثمن ولا أقوى من هذا الصمود، ينتزع به المرء إنجازه، أو في أقلّ الأمر يحافظ به على كرامته واحترامه لنفسه، لذلك، لا عجبَ أنّ بعض المثقفين والمعقبين على الشأن العام، وعلى هذه الحرب الدائرة، حتى من موقع الانتصار للمظلومين، لا تجد لهم في رؤاهم القلقة والمضطربة مكانة للصمود؛ قيمة ومعنى
جمال حشمت يكتب: العالم اليوم إن لم يستطع إجراء هذا التغيير الذي يشكل أمما متحدة تعكس التعددية الثقافية والتعددية القطبية لضمان سلام عالمي عادل وأكثر استدامة، وإن لم تنجح الجهود في تحقيق ذلك بعد كل الفشل الذي صاحب تاريخ المنظمة الدولية، فلا بد من موقف حاسم تتحرك فيه الدول الحرة التي عانت من ويلات الظلم الدولي والسيطرة الأممية لعدة دول
انتقد نائب الأمين العام السابق للأمم المتحدة، الألماني هانز فون سبونيك، النظام العالمي الحالي قائلا إنه "يعتبر القوي على حق ويمكنه الإفلات من العقاب"..
الفجوة الهائلة بين أسعار الفائدة قصيرة الأجل تعني أن خيارات المستثمرين اليابانيين أصبحت الآن محدودة أكثر.
منير شفيق يكتب: اليسار العالمي وقوى المقاومة والحركات الشعبية في العالم الثالث، يجب أن يدخلوا في حوارات معمقة لتشكل أممية عالمية جديدة، تطيح بأحاديّة القطبية الأمريكية، في سبيل عالم أكثر عدالة لشعوبه كافة، ولدوله كبيرها ومتوسطها وصغيرها. وذلك مع إبقاء النضال من أجل التحرّر الوطني، ومن أجل العدالة الاجتماعية، ومناهضة المظالم الاقتصادية والاجتماعية في صلب تلك الأممية.
شدد رئيس البرلمان التركي السابق، مصطفى شنطوب، على ضرورة الاستناد إلى الشرعية المستمدة من الشعوب في عمل الأحزاب الإسلامية لتنجب الارتهان للقوى الأجنبية، وذلك خلال مشاركته في مؤتمر الهيئة العامة لملتقى "العدالة والديمقراطية" بحضور 25 حزبا إسلاميا.
منير شفيق يكتب: الذي سيقرر لمن الغلبة في هذه الحرب ليست الأهواء والرغبات والانحياز، وإنما ميزان القوى العسكري في الميدان. وما سيتقرر مستقبلاً بالنسبة إلى من سيتعب أولاً، أو يصرخ أولاً
امحمد مالكي يكتب: لم يستطع العالم، على الرغم من تعدد مصادر قوته، تكريس تعددية متوازنة، قادرة على التخفيف من ضغط مصالح القوى المتنفذة والقائدة للنظام الدولي، في اتجاه صياغة ثقافة جديدة توازن بين الوطني والمشترك الإنساني. فقد استمر العالم محكوما بقوى امتلكت وسائل السيطرة والهيمنة، وأجهزت على مُقدرات العالم، وخلقت نتيجة ذلك أوضاعا دولية موسومة بالفجوات الحضارية والثقافية، والاختلالات الاقتصادية والاجتماعية، وأصبح العالم بسبب هذه التفاوتات مُعرضا في أمنه واستقراره وسلامه